
وتجنّب المٌشتّتات مثل وسائل التواصل الاجتماعي والهاتف، وركّز على المٌهمة التي تقوم بها حتّى تنتهي منها.
لمزيد من المحتوى التمكيني، تواصل مع مجتمعنا النابض بالحياة هنا ➡️ وسائل التواصل الاجتماعي.
عوضاً عن السير يوميَّاً في الطريق نفسه، حاول اكتشاف مزيدٍ من الأماكن، واسلك طرقاً مختلفةً كلَّ أسبوع. ستكتشف عديداً من الأماكن، وتقابل أشخاصاً جديدين، وتعشق الطبيعة.
تقوِّي جميع هذه العادات الذهن، وتزيد الإبداع، وتُعزِّز ذخيرتك من المعلومات، وتُحسِّن وضعك المادي في نهاية المطاف. مع بداية الشهر الجديد دع اتِّباع هذه العادات العشر يكون تحدي الشهر، وفي نهاية الشهر قوِّم مدى التزامك بذلك.
مُشاركة ما تعرفه وتعلّمته مع الآخرين هو وسيلة رائعة لتعزيز نموّك الشخصي وتوسيع شبكة علاقاتك. يُمكنك تقديم مُحاضرات أو ورش عمل، أو الكتابة على مُدوّنة، أو التطوٌّع في مجتمعك.
بالطبع كلنا نعلم أهمية اللغة الإنجليزية سواء لمواكبة التطور في العصر الحالي أو للتقديم على أي وظيفة، حيث أن معظم الوظائف حاليًا تشترط أن يكون مستوى الموظف جيد على الأقل في اللغة الإنجليزية؛ ولذلك خصص بعض الوقت في يومك لتطوير مهارتك في اللغة الإنجليزية.
ثم أنّ التخطيط الجيّد يُساعدك على إدارة وقتك بفعاليّة وتجنّب التشتّت. لذا، حدّد أهداف قصيرة وطويلة المدى، وقسّمها إلى خُطوات صغيرة قابلة للتنفيذ، وحدّد مواعيد نهائية لكُل خطوة.
قال المؤلف ورائد الأعمال الأمريكي جيم رون: “أنت متوسط الأشخاص الخمسة الذين تقضي معظم الوقت معلومات إضافية معهم”. ولهذا السبب تحديدًا يجب أن تفكر مليًّا في الأشخاص الذين تقضي الوقت معهم. رافق أولئك الذين بلغوا أهدافك أو يسعون لها على الأقل. اترك العلاقات التي تحبطك وتخلّص من الشخصيات السامة التي تقف عائقًا بينك وبين السعادة وتمنعك من النّجاح.
مهارات القيادة ضرورية للنجاح في العمل والحياة الشخصية. فالقائد الناجح هو الذي يستطيع تحفيز الآخرين وتحقيق الأهداف.
تتبع تقدمك يساعد على البقاء متحفزًا ويوفر دليلًا بصريًا على مجهوداتك. استخدم مفكرة، تطبيقًا للهاتف، أو تقويمًا لتسجيل كل مرة تنجح فيها في أداء عادتك.
لذلك، في هذه المقالة، سوف نستعرض لكم عادات يومية تقود للنجاح، والتي يُمكن للفرد تطبيقها في حياته اليوميّة لتعزيز فُرص نجاحه وتحقيق أهدافه.
حافظ على المثابرة حتى في الأيام التي تشعر فيها بالإحباط أو قلة الدافع. تذكر دائمًا لماذا بدأت هذه الرحلة وما هي الفوائد التي تنتظرك.
قبل أن تبدئي يومك، قومي بإعداد قائمة المهام لهذا اليوم، وخططي لما ستفعلينه خلاله، إن ممارسة هذه العادة بفعالية سيساعد على بقاءك منظمًة ويؤدي إلى زيادة الإنتاجية وتقليل التوتر.
قد لا تُدركي مدى تأثير الآخرين في سلوكك، لكن هل تتصرفين أمام رب العمل بنفس طريقة تصرفك أمام أصدقائك، وجود الأشخاص حولك يُؤثِّر كثيراً في تصرفاتك.